بالمقارنة مع مخططات الطاقة الأخرى، تتمتع طاقة الهيدروجين بمزايا واضحة، مثل الاحتياطيات الكبيرة، طاقة محددة عالية (عالية الطاقة الواردة في كتلة الوحدة)، التلوث المنخفض، كفاءة عالية، مخازن، نقل وعالية السلامة. لذلك، كانت طاقة الهيدروجين تقدر قيمة كبيرة من قبل مختلف البلدان. ​​

تم اقتراح مفهوم اقتصاد الهيدروجين من قبل John Bockris أو لورانس W. جونز في 1970. جون بوكرييس اقترح ذلكفي المحركات العامة (عام موتورز) خطاب مركز التكنولوجيا في ذلك الوقت، كانت أزمة الطاقة الأولى تجري، وكان المفهوم لوصف نظام تشغيل السوق للإنتاج والتوزيع والتخزين واستخدام الطاقة الهيدروجينية في المستقبل، استبدال الهيدروجين النفط كمصدر للطاقة الرئيسي لدعم الاقتصاد العالمي

اقتصاد الهيدروجين هو استخدام الهيدروجين باعتباره منخفض الكربون الوقود، وخاصة للتدفئة، ومركبات الهيدروجين، وتخزين الطاقة الموسمية وطاقة طويلة المسافات النقل. ينمو اقتصاد الهيدروجين كجزء صغير من الكربون المنخفض الاقتصاد. في محاولة للتخلص التدريجي من الوقود الأحفوري والحد من الاحتباس الحراري، بدأ الهيدروجين في استخدام الوقود المحترق الذي ينطلق بالماء النظيف، ولكن لا ثاني أكسيد الكربون، في الغلاف الجوي. اعتبارا من عام 2019، يستخدم الهيدروجين بشكل رئيسي كخطوة صناعية، وذلك أساسا لإنتاج الأمونيا والميثانول والنفط التكرير.

لا يحدث الهيدروجين بشكل طبيعي في الخزانات اعتبارا من عام 2019، يتم استهلاك جميع ال 70 مليون طن من هيدروجين تقريبا سنويا في العمليات الصناعية في جميع أنحاء العالم عن طريق تحويل بخار الغاز الطبيعي (A رد فعل كيميائي يحول الميثان إلى الهيدروجين مع أول أكسيد الكربون والكربون ثاني أكسيد). يتم إنتاج كمية صغيرة فقط من الهيدروجين من خلال حل المياه. بحلول عام 2019، لن يكون هناك ما يكفي من كهرباء نظيفة رخيصة (من مصانعديدية و نووي) لجعل الهيدروجين جزء مهم من الكربون المنخفض اقتصاد. ثاني أكسيد الكربون هو منتج ثانوي لعملية تحويل البخار للغاز الطبيعي، ولكن يمكن تنفيذ التقاط الكربون والتخزين بعد الانزلاق من الغاز الطبيعي للالتقاط هذه ثاني أكسيد الكربون الانبعاثات.

الفيزيائي الإنجليزي وليام صنع بستان أول خلية الوقود في 1839. تم استخدام خلايا الوقود لأول مرة خلال ناسا البعثات الفضائية في الستينيات من مجسات الطاقة والأقمار الصناعية والفضاء كبسولات. منذ بعد ذلك، تم استخدام خلايا الوقود على نطاق واسع في الصناعة والإسكان والنقل وغيرها، مثل إمدادات الطاقة الأساسية أو النسخ الاحتياطي الأجهزة.